افتتح أمس (الأربعاء) الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للثقافة المهندس أحمد بن فهد المزيد، المعرض الثقافي السعودي بموسكو، بحضور السفير السعودي لدى روسيا الدكتور رائد بن خالد قرملي وعدد من المسؤولين.
ويهدف المعرض الذي تنظمه الهيئة العامة للثقافة إلى تسليط الضوء على الجوانب الثقافية والفنية السعودية، وتمكين الزوار من التعرّف على الإرث الثقافي السعودي الغني وتعزيز الوعي الثقافي والموهبة الإبداعية للمملكة.
وأوضح الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للثقافة، أن المعرض الثقافي السعودي جاء ليؤكد على حضور المملكة المتزايد في المشهد الثقافي العالمي، ودورها في بناء الجسور مع الثقافات الأخرى.
وأكّد المهندس المزيد على الدور الفاعل للثقافة في الوصول للشعوب الأخرى، موضحاً الاستفادة من المحفل العالمي لتسليط الضوء على الجوانب المتعددة للثقافة السعودية، وإطلاع العالم على فنونها التي تُبرز إرثها العريق وحاضرها الزاهر، وتقديم الهوية الثقافية للمملكة التي تمتاز عن غيرها من الثقافات بتمازج وتنوع وتناغم.
وتستمر فعاليات المعرض حتى 16 من يونيو الحالي في متحف موسكو الواقع في شارع زبوفسكي 2، حيث يوفر لمحة على مجموعة واسعة من الجوانب الثقافية والفنية التي تتضمن عروض سينمائية وأجنحة للفن التقليدي والمعاصر، بالإضافة إلى عروض موسيقية وفنون شعبية، وجناح للخط العربي، وجناح الحناء، بالإضافة إلى جناح الضيافة العربية.
ويهدف المعرض الذي تنظمه الهيئة العامة للثقافة إلى تسليط الضوء على الجوانب الثقافية والفنية السعودية، وتمكين الزوار من التعرّف على الإرث الثقافي السعودي الغني وتعزيز الوعي الثقافي والموهبة الإبداعية للمملكة.
وأوضح الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للثقافة، أن المعرض الثقافي السعودي جاء ليؤكد على حضور المملكة المتزايد في المشهد الثقافي العالمي، ودورها في بناء الجسور مع الثقافات الأخرى.
وأكّد المهندس المزيد على الدور الفاعل للثقافة في الوصول للشعوب الأخرى، موضحاً الاستفادة من المحفل العالمي لتسليط الضوء على الجوانب المتعددة للثقافة السعودية، وإطلاع العالم على فنونها التي تُبرز إرثها العريق وحاضرها الزاهر، وتقديم الهوية الثقافية للمملكة التي تمتاز عن غيرها من الثقافات بتمازج وتنوع وتناغم.
وتستمر فعاليات المعرض حتى 16 من يونيو الحالي في متحف موسكو الواقع في شارع زبوفسكي 2، حيث يوفر لمحة على مجموعة واسعة من الجوانب الثقافية والفنية التي تتضمن عروض سينمائية وأجنحة للفن التقليدي والمعاصر، بالإضافة إلى عروض موسيقية وفنون شعبية، وجناح للخط العربي، وجناح الحناء، بالإضافة إلى جناح الضيافة العربية.